What is Software as a Service (SaaS).
Virtualization
Cloud Computing
تعلم لتربح من الانترنت كورسات مجانية ومقالات حصرية للتعلم كيفية الربح من الانترنت من خلال تعلم البرمجة و الدروبشيبنغ التجارة الالكترونية وغيرها. كورسات تعليمية في البرمجة و قواعد البيانات من يودمي وغيرها الكثير. مقالات عملية لتعلم قواعد بيانات اوركل و البرمجة وغيرها الكثير.

"اذا كنت مقتنع انه ليس لديك فكرة جديدة وانك غير مؤهلاً لتوليد فكرة جديدة أنصحك ألا تكمل هذة التدوينة فيه ليست لك "في البداية يجب أن يكون لدية فكرة تساعد على حل مشكلة معينة وهنا لا نعني بالفكرة ان تكون جديدة وغير مسبوقة فالربما أنك تستخدم نظام أو برنامج معين ورأيت أنه لو تم تعديله بصورة معينة أو اضافة علية خاصية معينة يصبح أكثر فاعلية من ذي قبل.
" الأفكار جديدة تحتاج الى عقل متفتح وسجل مكتوب للأفكار وتعلم في مجال الذي ترغب فيه وعرض فكرتك على الاشخاص تثق في قدراتهم وذلك لابداء الملاحظات وتطوير الأفكار وتنقيحها"
من الجنون أن تقوم بنفس الشيئ كل يوم وتتوقع نتائج مختلفةبعد توليدك للفكرة, دونها في دفترك الخاص ومن ثم ابدأ بعمل proposal -دراسة مبدئية - يوضح فية كيفية تحقيق الفكرة والجدوى الاقتصادية من وراء هذة الفكرة وتحديد المسائل والمشاكل التي سوف تواجهك في حال الشروع بتنفيذ هذة الفكرة وتحويلها الى مشروع استثماري وكذلك تحديد العناصر التي تتطلبها لتحقيق الفكرة من امكانات مادية وبشرية مثل موظفين ومساعدين وما الى ذلك
"تذكر أن الابتكارات الكبيرة والعظيمة نشأت من أفكار بسيطة وتراكمية, راجع قصة شركة فيدكس للشحن وكذلك قصة عملاق البحث جوجل والفيس بوك وغيرها الكثير الكثير"
تحفظ خازنات الوثائق كل الوثائق مهما كان طولها و تسمح باسترجاعها بالاعتماد على محتويات الوثيقة ، فعلى سبيل المثال يمكن أن تحوي الوثيقة على هذا النص:
أحد الأشياء الأكثر استهلاكا للموارد و مسببة للمشاكل في قواعد بيانات SQL هو حفظ معلومات العلاقات بين الأشياء ، إن تصفح العلاقات يتطلب عدة استعلامات ، تركز قواعد البيانات رسومية التوجيه على تمثيل الرسم في قاعدة البيانات ، و تعتبر Neo4J أحد الأمثلة على قواعد البيانات رسومية التوجيه ، فبدلا عن أن تنشئ سجلات تقوم بإنشاء عقد ثم تقوم بإسناد العلاقات فيما بينها ، على سبيل المثال هذه قطعة الصغيرة من شفرة جافا :
تعبر قواعد بيانات المفتاح/قيمة أبسط من سابقاتها ، حيث كل مفتاح وصف يشير إلى قيمة و التي بدورها قد تكون سلسلة حروف عشوائية ، و يتم تضمين خازنات المفتاح/قيمة في التطبيقات منذ زمن بعيد ، و يعتبر فرسان اليونكس مثل dbm و gdbm و Berkley DB من قواعد البيانات ذات التوجه المفتاح/قيمة ، التغير الذي حصل في حركة NoSQL في مجال قواعد بيانات المفتاح/قيمة هل جلعها قواعد البيانات خدمات قائمة بذاتها و يمكن الوصول إليها عبر تقنيات الويب مثل REST.
تهتم قواعد SQL التقليدية بالصفوف فكل صف يمثل سجل من الحقول ، هذا العرض مريح للطبيعة البشرية حيث أنها تشابهة بسهولة كيفية التي نتبعها لتسجيل الأشياء على سبيل المثال فهرس البطاقات ،افترض أن لديك فهرس بطاقات في كل بطاقة يعرض اسم الشخص مع جملة مبيعاته ؛ لتحصل على المجموع الكلي للمبيعات فيجب عليك أن تمر على جميع البطاقات واحدة تلو الأخرى و في كل مرة تضيف مبيعات البطاقة التالية على مجموع البطاقات السابقة ، يمكن تضبط قواعد بيانات SQL لتعمل بشكل جيدة في هذا المثال ، و لكن مع زيادة حجم البيانات سوف تستغرق وقت أطول ، و الآن افترض أنه عندما كنت تكتب أرقام مبيعات كل شخص في بطاقته كنت تضيفها إلى قائمة خاصة بأرقام المبيعات ، هكذا ستصبح عملية إحصاء جميع المبيعات مجرد جمع الأرقام الموجودة في القائمة وحسب ، و هذا أسرع بكثير و هو جوهر قواعد البيانات الموجهة بالأعمدة ، حيث أنها تحفظ بياناتها بطريقة يمكن تجميعها بسرعة و بأقل نشاط في الدخل و الخرج I/O .![]()
القائد الخالد..!
بسم الله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله وصحبه ومن والاه..
لو دامت لغيرك ما وصلت إليك.. أليس هذا المثل واقعاً لا يختلف عليه عاقلان، فلماذا يتعلق القادة بكراسيهم وكأنهم باقون إلى آخر الزمان؟! وكأن وجودهم لا نهاية له..! وإلى متى يستطيعون تقديم نفس الأداء الجيد مهما تقدم بهم العمر؟!
أليس من المجدي أن يعمل أولئك القادة والمدراء على تأهيل قيادات جديدة مؤهلة قادرة على إدارة دفة العمل من بعدهم، بدل تسويف الأمور حتى يأتي أمر الله، ثم نقع في حيص بيص، ولا نجد لأؤلئك المغاوير بديلاً ولا نظيراً؟!
وإذا حقق أولئك القادة نجاحات لمنظمتهم فإن من المنطقي أن يعملوا على بقاء تلك النجاحات حتى بعد رحيلهم، لأن امتداد الخير موصول لصاحبه الأول، ويخلِّد ذكره من بعده، ويذكره التاريخ بذكرى طيبة ومشرّفة، فلماذا يعمل بعض القادة على تدمير كل ما بنوه بعد ذهابهم، وكأن النجاح الذي تعبوا من أجله يجب ألا يستثمره أحد من بعدهم، ولا ينعم به الباقون بعد رحيلهم..!؟ بل إن بعضهم يعاقب من تركهم خلفه بتدمير النجاح الأول، لأنه رحل ببساطة عنهم، وهذا يضع سؤالاً مهماً أمامنا: هل كان عملهم طوال السنوات الطويلة الماضية لتحقيق نجاحهم الشخصي فقط، أم هو لنجاح المنظمة والمؤسسة التي يعملون لها؟!..
من هنا كان لابد على جميع المنظمات، الحكومية والخاصة، الكبيرة والصغيرة، أن تضع في حسبانها مشروع تطوير القادة الجدد، ويسمي بعضهم هذه المشاريع بمسميات مختلفة، كمشروع إعداد قيادات الصف الثاني، أو مشروع التعاقب القيادي، أو تأهيل القيادات الوسطى، ومهما اختلفت المسميات، إلا أنه يجب ألا تغفل أعين تلك المنظمات عن تفعيل هذه المشاريع، ووضع الخطط والاستراتيجيات لتنفيذها وإنجاحها، وتحديد الجداول الزمنية لتخريج دفعات القياديين الجدد، وإلا وقعنا مجدداً تحت معضلة القائد العظيم، الذي عزَّ نظيره، وندر مثيله، وبرحيله سوف ترحل كل المنظمة أو المؤسسة إلى المجهول..!
|