الخميس، 9 مايو 2013

iTech: مستقبل تحول تقنيات الكمبيوتر الحديثة



جولة على احدث تقنيات الكمبيوتر- تقنيات المستقبل في مجال شكل وعمل الكمبيوتر والتعامل الجديد مع اجهزة الكمبيوتر في العصر الجديد الآتي:الأجهزة المحمولة الجديدة من شركات ديل ولونوفو وتوشيبا كل واحدة منها تحمل مواصفات جهازين الأول هو الكمبيوتر المحمول والثاني هو الكمبيوتر اللوحي مع كامل مواصفات الأثنين فهو جهاز قابل للتحويل بيت الأثنين في اي وقت - كمبيوتر عملاق يحمل كل مواصفات الكمبيوتر العادي بالأضافة الى خصائص اخرى ليكون كطاولة ألعاب لأفراد العائلة، هذا هو مستقبل الكمبيوتر المنزلي تقدمه عدة شركات من بينها لونوفو - الأدراك الحسي للكمبيوتر هو شكل جديد وثوري في التعامل مع جهاز الكمبيوتر ينتظر ان يظهر قريباً مع احدث تقنيات انتل في هذا المجال، التفاعل مع الكمبيوتر بواسطة الصوت او حركات اليد او او التعرف على الوجه وكل ذلك بشكل مباشر وتلقائي دون الحاجة الى وسيط او طرف ثالث بين الكمبيوتر والمستخدم.


A quick review for the latest technology for the future of the computers:Ultrabook convertible is a Laptop and a Tablet at once; it combines the 2 together with full capacity of each, many of the PC manufacturers are laucnhing the Ultrabook Convertible with Intel technology inside; we feature in this quick report 3 of them, Dell, Lenovo and Toshiba - Lenovo IdeaCentre Horizon Tabletop PC, is it a tablet? Is it a table? Is it a computer? It's all three! Technically. Huge, massive and gargantuan, it looks like an oversized tablet for giants, but it's actually an all-in-one PC that's being marketed as a "tabletop" computer -Perceptual Computing is the next big wave of technology, bringing the promise of engaging computing experiences, it is a breakthrough in Human Computer Interaction, the capability of interacting with your computer 
directly without a third party

الجمعة، 3 مايو 2013

خمسة دروس من رياديّ هنديّ أسّس شركة تساوي الملايين في الأردن


إن لم تسمع من قبل بموقع "أسباير.جو" Aspire.jo فهذا ليس بالأمر المفاجئ. إذ يقول المؤسس والرئيس التنفيذي كوشل شاه الذي بدأ شركته الأوفشور لتكنولوجيا المعلومات في الأردن عام 2002، "لم أسوّق لشركتي كثيرًا".   
فقد قام شاه وهو من أصل هندي، خلال السنوات العشرة الماضية، ببناء شركته برويّة، لتكون شركة خدمات على الويب تبلغ قيمتها الآن ملايين الدولارات، وتوظف 450 أردنياً، وتخدم إحدى أشهر شركات تخفيض الوزن العالمية، بالإضافة إلى شركة أميركية رائدة في عروض الصفقات المحدودة المدة، وشركات سفر بارزة على الإنترنت فضلاً عن شركات إعلام رقمي عالمية وشركات علاقات عامة.
 ولكن الأمر لم يكن سهلاً، فالتحديات التي واجهها كشفت عن صعوبات في تأسيس شركة في الأردن. فهذا البلد يخرّج سنوياً 10 آلاف طالب في تكنولوجيا المعلومات، ولكن لا تزال الشركات تجد نقصاً في المواهب. فبعد أن تقوم بتدريب المواهب المحلية، غالباً ما يغادر المطورون والمصممون إلى الخليج للحصول على رواتب أعلى (غيث قوار من "تكتك" TakTek سيكون أول من يخبركم عن استحالة إيقاف هذا التوجه).
ولا يخفي شاه أن نجاحه في تدريب مواهب للعمل في عدة مجالات، بدءاً من ضمان النوعية وصولاً إلى تطوير تطبيقات المحمول، يعتمد على بناء ثقافة تبقي الموظف سعيداً خصوصاً النساء منهم. ففي بلد حيث تشارك حوالي 14% من النساء في القوى العاملة الرسمية، ثمة 180 من موظفيه (40%) من النساء الأردنيات اللواتي يُقدم لهن عطلة أمومة لمدة عام.
حين يعدن إلى العمل، يدخلن إلى أجواء ودودة وعائلية. ويتذكّر بأن "إحدى الأعضاء الرئيسيات في فريقنا رزقت بطفل قبل بضع سنوات فاتصلت بي مرة لتقول "لا يمكنني البقاء في المنزل كل هذا الوقت". لذلك رتبنا غرفة كي تستطيع أن تجلب طفلها معها إلى العمل".
السؤال الأول الذي يمكن طرحه عليه هو، لماذا الأردن؟ لماذا قطع كل هذه المسافة من الهند لتأسيس شركة تستعين بالمصادر الخارجية في سوق حديثة؟
يجيب شاه قائلاً إنّ الأردن ببساطة أعطته البيئة المناسبة في الوقت المناسب. ومن مكتبه المشمس في عمّان، وصف لنا مسيرته بجرعة من التواضع والكثير من الفكاهة. أما العبرة من القصة فهي أن بناء امبراطورية يحتاج إلى الوقت والمجهود والتفاني، ولكن عشر سنوات من العمل ستقودك بالتأكيد إلى مكان ما. وإليكم نصائحه:
1 ـ تأسيس نظام قابل للتوسّع منذ البداية
يقول شاه "تعثرت كثيراً في قطاع تكنولوجيا المعلومات عام 2000. فخلال السنوات العشر الماضية، عملت لصالح شركة بناء بحري في قطر. وخلال إدارتي الموارد البشرية ومالية الشركة والحسابات، كان لديّ مدير إيطالي مجتهد ومثابر وقاس، جعلني أتعرّف على كل عناصر شركته. وحين أخذني معه إلى المشروع التالي، راقبته وتعلمت أسلوبه في الإدارة".
وكان العنصر الأهم في كل ذلك هو تعلّم أن "كل شيء يحصل أكثر من 3 إلى 4 مرات، يجب أن يكون خاضعًا لنهج معين". وحين أسس "أسباير" قرر أن يديرها كشركة من البداية. وقال "جعلت كل شيء خاضعاً لنهج عملي. والأخطاء تحصل ولكن في نهاية المطاف علينا أن نحدّد القواعد الأساسية إن أردنا أن نتوسّع".
2 ـ اعثر على مجال اختصاصك
قال شاه "إن كنت شركة مصادر خارجية صغيرة في الهند، فلن يبقى لك إلاّ الفضلات". وفي ذلك الوقت حين جاء إلى عمّان عام 2002، كان هناك شركات أكبر توظف أكثر من 5000 شخصاً تتقاسم معظم قطاع الأعمال الدولية في الهند.
وقد جاء شاه في البداية إلى الأردن ليكون مع زوجته الأردنية ولكنه سرعان ما وجد موقعاً لشركات الخدمات الصغيرة أفضل من السوق المشبعة في الهند. ويشير "كنا سمكة أكبر في بركة أصغر".
إضافة إلى ذلك، إنّ الشركات في الهند أصبحت واثقة من نفسها أكثر من اللازم، حيث كانت تبلّغ الشركات عن حاجاتها بدلاً من الإصغاء إليها. ولكن حين جاء إلى الأردن وأسّس فريقاً محلياً، كانت "أسباير" قادرة على بناء سمعة لنفسها بأنها تتجاوز توقعات الزبائن. وأشار شاه إلى أنه "حين تكسب ثقة الزبائن سيريدون التعامل معك دائمًا". 
3 ـ حين تحصل على فرصة، اغتنمها بسرعة
يتساءل شاه قائلاً إنّ "الجميع يحصل على فرصة واحدة في الحياة، أليس كذلك؟. إن لم تغتنمها فلن تسنح لك الفرصة مجدداً". وقد جاءت فرصته باكراً حين طلب منه أحد معارفه أن يقوم باختبار ضمان الجودة لزبون عالمي كبير. ويتذكّر أنه قال على الفور "بالتأكيد أستطيع القيام بذلك". ويضيف "لم يكن لدي خبرة في ذلك، فأجريت بحثاً عن اختبار ضمان الجودة تلك الليلة وعثرت على مشكلة تقنية في الموقع الإلكتروني للزبون في هونغ كونغ". وسأله الزبون على الفور إن كان يستطيع أن يبدأ العمل خلال أسبوع.  
وأضاف "قلت له أن يمهلني أسبوعين ـ فلم يكن لديّ حتى جهاز كومبيوتر حينها"، مشيراً إلى أنه قام بتوظيف زميلة له من الهند لديها خبرة في اختبار ضمان الجودة، وجلبها إلى الأردن حيث قام بتوظيف امرأة أردنية قامت بالتصميم الغرافيكي، وانضمت زوجته أيضاً. ومع هذا الفريق الصغير، اشترى جهازي كومبيوتر مُستعمَلين، واستأجر جهاز "ماكنتوش" Mac لأسبوعين مقابل مائتي دينار أردني أي حوالي 280 دولار.
وعلى الرغم من أن ذلك الزبون كان لديه تجربة سابقة سيئة مع شركة أردنية، إلاّ أن فريق شاه المؤقت كان قادراً على محو تلك الذكرى من خلال تنفيذ عمليات الشركة ومتابعتها. وعلم شاه أيضاً أن مثل هذه الفرصة قد لا تأتي مرة أخرى. وأضاف "قلت له، سنكرّس خدماتنا لك وكان بيننا اتفاق رجلين نبيلين بأننا لن نبحث عن زبائن آخرين لمدة خمس سنوات. وقد بنينا فريقاً من الصفر لتلبية حاجات الزبون".
4 ـ درّب فريقك
قال شاه "أحياناً أعتقد أننا شركة موارد بشرية لا شركة تكنولوجيا معلومات لأننا نبني فرقاً. فتكنولوجيا المعلومات يمكن أن تمارس من أي مكان إذا كان لديك الأشخاص المناسبين والمهندسين والمتخرجين، فهذا كل ما يتطلبه الأمر، القيادة والواجهة المناسبتين".
ومن أجل إبقاء الشركة على سكة النمو، قام بوضع وتطبيق استراتيجية للتدريب. واعترف بأن "الناس سينتقلون إلى السعودية حيث سيسرقهم سوق العمل هناك. ونظراً إلى أنه ليس بإمكانك أن تدفع أكثر لأنك بذلك ستختلف عن غيرك في السوق المحلية، فثمة أمور يمكنك فعلها داخلياً لمعالجة ذلك". 
يضمن برنامج الإرشاد الداخلي في الشركة أن يستمر الموظفون الجدد في التعلم طوال الوقت ويوضح شاه قائلاً "الموظفون الجدد يراقبون المواهب الموجودة لدينا لذلك يتواجد نقل متواصل للمعرفة". ويضيف "معظم المتخرجين الجدد لا يعرفون ماذا يريدون، لذلك اسمح لهم بالعمل في أقسام مختلفة. فهذا تدريب مباشر ومستمر والروح الإيجابية تخلق الولاء".  
واليوم تعتمد الشركة المقاربة الداخلية ذاتها تجاه قيادتها العليا، حيث يوضح شاه قائلاً "حاولنا تعيين إدارة عليا ولكن الأمر لم ينجح. فجميع فرقنا نمت بشكل طبيعيّ ومتساو".
5 ـ ادعم التنوع الثقافي
قام شاه عن قصد بتوظيف أردنيين لأن هذا ما أعطى المعنى الأكبر لشركته. ولكنه ضم أيضاً بعض الموظفين الأساسيين من خلفيات ثقافية أخرى، ويقول "وضعت تفويضاً لتوظيف الأجانب لإدخالهم في الفريق فمن المفيد أن يكون لديك أشخاص من ثقافات أخرى".
ويأمل شاه بأن تواصل الأردن الترحيب بالأجانب، ويقول "أعتقد أن الأردن تستيقظ من نومها. رأيت الكثير من الأجانب في الوظائف المكتبية خصوصاً من الهند يأتون إلى الأردن وأعتقد أنه إذا شجع البلد هذا الأمر سيستفيد كثيراً".  
ومن شأن التغييرات في قوانين الهجرة أن تساعد في ولادة قصص نجاح مثل "أسباير". وبحسب شاه "قد يأخذون بعين الاعتبار الشركات الأجنبية التي أتت إلى هنا وحققت نمواً وخلقت المزيد من الوظائف للمواطنين. فالأمر مفيد للجانبين".
منقول: ومضة

تعلم التعليم الجامعي بدون التسجيل في الجامعة


تقدم جامعة يوداسيتي المزيد من المساقات المجانية عبر الإنترنت وتتضمن تصميم محرك بحث وتطوير سيارة روبوتية تحت عنوان دراسة جامعية مجانا للجميع، يقدم موقع طوره بروفسور من جامعة ستانفورد المزيد من المساقات التي تتضمن تعليما بجودة عالية وفقا لوورل ستريت جورنال، و تقدم هذه الجامعة شهادات إنجاز لمن يكمل المساقات بنجاح عبر الإنترنت.


أضيف الآن إلى المساق الأول وهو الذكاء الاصطناعي والذي جذب 160 ألف طالب من 200 بلدا في شهر أكتوبر الماضي، مساقات هامة تقدم ذاتها في جامعة ستانفورد، وهي تصميم محرك بحث ومساق برمجة سيارة لتعمل ذاتيا ومساقات أخرى في البرمجة. يتألف المساق من دروس فيديو مدة كل منها ساعة يتم نشرها أسبوعيا ويدوم كل مساق سبعة أسابيع يطالب فيه المشتركين من الطلاب بالإجابة على أسئلة وحل مشاكل. ويتم تقييم دارسي البرمجة فورا بعد أن يطلب منهم كتابة كود البرمجة.  ويتوفر منتدى لطرح الأسئلة بين الطلاب ومناقشة المواد.  
يكفي للتسجيل بالمساق الذي يبدأ غدا أن تدخل اسمك وتختار كلمة مرور مع إدخال عنوان بريدك الإلكتروني لتباشر بالدراسة عبر الإنترنت في الموقع:  http://www.udacity.com
وقد أطلقت يوداسيتي الشهرالماضي  (وبدأ المساق الأول في يوم 16 أبريل) ستة مساقات جديدة مع 14 مساقا جديدا سيضاف في شهر يونيوز وسيقدم بروفسور من جامعة فيرجينيا دروسا لكيفية تصميم متصفح إنترنت الأسبوع القادم. وتتوقع شركة يوداسيتي التي تقدم خدماتها مجانا أن تحقق أرباحا من خلال تقديم الموهوبين من طلابها حول العالم للشركات لتوظيفهم، كما تسعى يوداتسيتي لتقديم خدمات متابعة الدراسة والتدريب لموظفي الشركات لقاء رسوم تضمن تأمين كلفة التشغيل وتحقيق الأرباح. 

وتتطلع يوداسيتي لتقديم شهادات معترف بها إما عن طريقة شراء جامعة نالت اعترافا دوليا أو من خلال مراكز الامتحانات التي تديرها شركة بيرسون بي ال سي Pearson PLC في 165 بلدا حول العالم، وبذلك يحصل الطلاب الدارسين عبر الإنترنت مجانا على شهادات معترف به عالميا.   

ويدفع الطالب في جامعة مثل ستانفورد قرابة 50 ألف دولار سنويا وبذات الوقت تقدم نفس المقررات عبر الإنترنت لكن دون تقديم شهادات رسمية لمن يجتاز امتحانات الدراسة عبر الإنترنت، كما هو الحال مع جامعة معهد ماساتشوسيتس التي تقدم شهادات معترف بها للدراسة عبر الإنترنت. كذلك هو الحال مع موقع كورسيرا https://www.coursera.org، الذي يقدم مقررات جامعة ستانفورد وغيرها من أرقى الجامعات الأمريكية مجانا عبر الإنترنت.

وتحدت جامعة ستانفورد أي جامعة في تقديم مناهج تضاهي موادها الأكثر تطورا مثل مساق الذكاء الاصطناعي CS221، الذي يتيح للدارسين حل أعقد المشاكل ويأتي المساق باسم  مدخل إلى الذكاء الاصطناعي Introduction to Artificial Intelligence، وهو منهاج يتولى تدريسه أحد رواد هذا المجال، البروفسور بيتر نوفرفيك، والبروفسور سيباستيان ثورن Sebastian Thrun الذي سبق أن صمم سيارة دفع رباعي ذاتية القيادة، يمكنك إرسالها إلى الصحراء إلى أي نقطة لتعود إليك وفقا لتحكمك عن بعد أو مسبقا بطريقها، جرى الاحتفاء بها بوضعها في متحف العلوم سميثونيان، وقام بتصميم سيارة أخرى قام بتوجيهها في شارع لومبارد بسان فرانسيسكو (شارع ضيق جدا وشديد الانحدار بجوانبه بيوت متداخلة. 

قامت الجامعة في السنة الأكاديمية الماضية بفتح ثلاثة مساقات لأي طالب في أي مكان بالعالم للاتصال عبر الإنترنت للتقدم لهذه المساقات ومنها مساق الذكاء الاصطناعي. وتتماثل المحاضرات ومهام الطلاب المتابعين عبر الإنترنت مع تلك لدى الطلاب المنضوين في الجامعة ذاتها، إذ يحصل الجميع على ذات المواد، مع تصحيح مهام الطلاب ونشرها على الإنترنت أسبوعيا، ويمكن للطلاب عبر الإنترنت، ممن أكملوا المساق، الحصول على شهادة إكمال للمادة Statement of Accomplishment من تلك الجامعة المرموقة.  

ذهل الطلاب حول العالم بهذه الفرصة التي اقتنصها قرابة 100 ألف طالب حول العالم من 190 بلدا، من خارج الولايات المتحدة وقرابة 60 ألف في الولايات المتحدة.    

وكسب الفرصة طلاب من الهند وكوريا ونيوزيلندا وأذربيجان وإيران، حيث قام أحد الطلاب بتجاوز منع موقع يوتيوب ليصمم موقعا يستنسخ فيه موقع مساق الذكاء الاصطناعي CS221، بعد الاستئذان من البروفسور، لنشر الفيديو لألف طالب في إيران.   تتنوع خلفيات الطلاب المقبلين على جامعة ستانفورج عبر الإنترنت، فمنهم طلاب ثانوية وآخرين طلاب جامعة في علوم ومجالات أخرى، وبينهم مدرسون، بل تصل أعمار بعضهم إلى السبعين عاما من المتقاعدين.   جدير بالذكر أن البروفسور ثورن استقال من ستانفورد وانضم إلى شركة غوغل للعمل بمختبر بالغ السرية حيث تجري الاستعدادات لإطلاق أهم مشاريع الشركة التي لم يعلن عنها بعد.   رابط مساق الذكاء الاصطناعي:
http://www.stanford.edu/class/cs221
وهنا http://www.udacity.com 
منقول للفائدة. 
وكذلك موقع
https://www.edx.org
يقدم كورسات مجانية 
طور مهاراتك وقدراتك فالعالم يتطور بسرعة من حولنا. فكن السباق


https://www.udacity.com

أغرب توبة يحكيها الشيخ العريفي

الحمدلله على نعمة الاسلام.

الأربعاء، 1 مايو 2013

خمس نصائح حول بناء شركة تجارة إلكترونية من الخبير أندريه حدّاد




خلال السنوات الـ 13 الماضية، كسب الريادي اللبناني أندريه حدّاد خبرة واسعة من خلال عمله في مجال التجارة الإلكترونية. هو يقطن الآن في خليج سان فرانسيسكو، وقد بدأ العمل في هذا المجال منذ عام 1999، عندما أسّس "آي بازار" iBazar، وهو سوق تجارة إلكترونية فرنسية، استحوذ عليها "إي باي" eBay عام 2001.  
انضمّ بعدها إلى فريق "إي باي" حيث تولى منصب المدير العام لـ "إي باي" في أوروبا، ونائب رئيس قسم تجربة المستخدم، وأخيرًا نائب رئيس عالي الشأن لقسم المنتجات، وتولى أيضًا منصب الرئيس التنفيذي لموقع مقارنة الأسعار Shopping.com ما أن استحوذ عليه "إي باي" عام 2008.  
عام 2011، غادر "إي باي" ليؤسس بالشراكة موقع "ريلاي رايدز" Relay Rides، وهو أول سوق إلكتروني لمشاركة السيارات في العالم (مزيج بين موقعي AirBnB و ZipCar). خلال حديث معنا عبر "سكايب" من منزله في خليج سان فرانسيسكو، كشف لنا حدّاد لما يظنّ أنّ الاقتصاد المشترك سيحدث انقلابًا في قطاع تأجير السيارات عالميًا، البالغة قيمته 60 مليار دولار.
يشاركنا أدناه خمس نصائح أساسية لإطلاق شركة تجارة إلكترونية ناجحة:
1- كن رائدًا في السوق. خلال عام ونصف، أصبح "آي بازار" رائدًا في 8 بلدان أوروبية، وعلى الأرجح أن هذا الأمر كان العامل الأبرز الذي حفّز "إي باي" على الاستحواذ عليه.     
2- ركّز على استقطاب المستخدمين. أشار حدّاد إلى أنّ "خلال العمل في السوق، أهمّ عنصر هو بناء سوق عمل إلكترونية فيها سيولة، حيث يتوجه معظم الشارين والبائعين إلى استخدامها (للشراء والبيع). فحتى إن كنت تمشي في شوارع بيروت، أنت لا تريد أن تتوجه إلى متجر".   
3- ابنِ تجربة مستخدم رائعة. قال إنه بهدف جذب هؤلاء الزبائن إلى المتجر، ابنِ منتجًا رائع الاستخدام. بسِّط عملية التسجيل، وطريقة إدراج المنتجات، أضف صورة، رسالة، قدّم خدمة تبادل أموال، واعلم من هو الجدير بالثقة. هذه بعض العناصر التي ميزت "آي بازار" عن غيره.   
4- طوّر منتجًا يناسب السوق. خلال ذلك الوقت، كان "إي باي" يقدّم فقط مزادات علنية، لكن بحسب قول حدّاد، كان من المنطقي في أوروبا تقديم أيضًا عروض بأسعار ثابتة على الموقع لزيادة العمليات التجارية عليه.
5- استخدم الإعلانات المستهدفة. عندما استحوذ "إي باي" على Shopping.com وتولى حدّاد منصب الرئيس التنفيذي، قام بتنشيط نهج العمل التقليدي من خلال خلق إعلانات مستهدفة تحاكي منتجاتهم المدرجة. ويشرح أنّ الإعلانات المستهدفة بشكل جيد تزبد معدلات الضغط على الإعلان ومعدلات تحويل الزائرين إلى زبائن.     
 
هل سنراه مجدّدًا في لبنان؟ أجاب بنعم وتابع، "وصلت إلى مرحلة في مسيرتي المهنية حيث ينتابني شعور قوي بالبقاء على تواصل وردّ الجميل للبلد والمنطقة اللذين جعلاني من أنا".

منقةل للفائدة:ومضة

الاثنين، 29 أبريل 2013

نظرة على المستقبل: 10 تقنيات قادمة قد تغير العالم


شهدنا قفزات كبيرة في مجال التكنولوجيا في السنوات الخمس الماضية. من الهواتف الذكية, الحوسبة السحابية, إلى الأجهزة اللوحية المتعددة اللمس. وهذه هي كل الابتكارات التي احدثت ثورة في الطريقة التي نعيش ونعمل فيها.ومع ذلك , صدق او لا تصدق, نحن في بداية الطريق, حيث أن التكنولوجيا سوف تقدم أكثر في المستقبل. قد يأتي يوم نعيش فيه كما يفعل أناس أفلام الخيال العلمي.
image001
استعدوا للانطلاق…. ,اربطو الأحزمة…., لننطلق في عالم الحقيقة العالم الواقعي وليس الخيال العلمي. لنتعرف على المنتجات التي ستحدث ثورة في العالم. استعدوا للغوص في العالم الافتراضي والتفاعل معه. هيا لنكتشف تقنيات المستقبل معاً.
1. نظارات غوغل (Google Glass):
الحقيقة المدمجة أصبحت جزء من حياتنا من أشكال المحاكاة التجريبية إلى التطبيقات التعليمية. ولكن غوغل أخذت على عاتقها هذا الموضوع وقفزة عدة درجات من خلال نظارت غوغل. فمن خلال هذه النظارة يمكن عرض موجز عن شبكات الميديا الاجتماعية, عرض نصوص, وخرائط غوغل ,والتنقل من خلال نظام التحكم بالمواقع GPS والتقاط الصور. ويمكنك الحصول على أخر التحديثات خلال وجودك في المكان.
image002
لابد من مشاهدتها من خلال
إنها حقاً ما اسميناه بالرؤية. حالياً الجهاز متوفر فقط لبعض المطورين بسعر 1500 دولار, ولكن نتوقع من الشركات التكنولوجية الأخرى أن تحاول بإصدارها للمستهلك بأسعار معقولة.
2. جهاز الطباعة الثلاثية الأبعاد (Form 1):
تماماً كما يحوي العنوان, الطباعة الثلاثية الأبعاد 3D هي التكنولوجيا التي بإمكانك من خلالها بتحويل التصاميم الرقمية إلى منتج واقعي صلب. إنها ليست بفكرة جديدة بالنسبة للصناعات الميكانيكية المتقدمة , ولكن طابعة 3D الشخصية هي بالتأكيد فكرة ثورية.
يستطيع كل شخص أن يخلق الشكل الخاص به, دون الحصول على موافقة من أي مصنع عملاق  !! حتى سيارة جيمس بوند أستون مارتين التي تحطمت في الفيلم كانت عبارة عن منتج مطبوع 3D.
image003
لمشاهدة طريقة العمل:
فورم 1 واحد من الطابعات ال3D الشخصية التي يمكن الحصول عليها بثمن 2799$. قد يبدو مثل هذا الثمن باهظ ولكن يمكنك الحصول على العديد من انتاج النماذج الخاصة بك, ففي حال هذه المقارنة يعتبر السعر معقول.
تصور المستقبل حيث كل فرد محترف لديه القدرة على انتاج منتجاته الخاصة والابداع بها دون أي حدود. هذا هو المستقبل حيث الوصول لأعلى حد من الانتاجية الشخصية والابداعية.
3.نظارة الالعاب (Oculus Rift):
ألعاب الواقع الافتراضي بشكلها الجديد مع Oculus Rift تتيح لك ان تشعر نفسك فعلياً بداخل اللعبة. حيث يمكنك تحريك رأسك لرؤية ماحولك بدقة عالية.
هنالك منتجات متميزة في السوق التي يمكن أن تفعل نفس الشيء نفسه, ولكن Oculus Rift تتيح لك الرؤية ماحولك داخل اللعبة حتى 110 درجات وتتمتع بهذه التجربة فقط ب300$. كما تأتي بجموعة أدوات بمثابة عدة التطوير. هذه هي بداية ثورة للألعاب من الجيل التالي.
image004
مقارنة بين النظارات العادية وهذه النظرات وطريقة الأداء:
4. جهاز اللمس المتعدد (Leap Motion):
إن الكمبيوتر ذو الشاشة المتعددة اللمس فشل فشلاً زريعاً, وسبب فشل هذا المنتج إلى حقيقة أن الاستخدام الطويل له يؤدي إلى إرهاق الأيدي, ولكن مع جهاز Leap Motion استطاع أن يتحدى الجانب المظلم في هذا المجال مرة أخرى مع فكرة أكثر تقدماً. فإنه يتيح لك التحكم بالكمبيوتر بواسطة الأصابع ولكن دون لمس الشاشة.
image005
للتعرف على المنتج:
ليس هو عبارة عن جهاز استشعار حركتك فقط , بل يسمح لك بتمرير صفحات الويب, والتكبير في الخرائط والصور والتوقيع على الوثائق, وحتى اللعب باستخدام اليد والأصابع فقط.
إن التفاعل السلس هو النقطة الرئيسية الأكثر أهمية هنا. والأهم من ذلك يمكنك امتلاك هذا المستقبل فقط ب70$, أي مايعادل جزء من سعر لعبة بلاي ستيشن3!!
إذا كان هذا الجهاز يعمل بشكل تام مع Oculus Rift لمحاكات الألعاب بشكلها الواقعي, فنحن على أبواب ثورة الألعاب.
5. تقنية تتبع العين (Tribe Eye):
تتبع العين نوقش بنشاط خلال السنوات الماضية من قبل عشاق التكنولوجيا, لكنه واجه تحدياً بتنفيذها. ولكن Eye Tribe استطاعت أن تفعلها. إنهم نجحوا بإنشاء هذه التكنولوجيا لتسمح لنا بالتحكم بالجهاز اللوحي بتقليب الصفحات. والألعاب مثل محاكات الطيران, قطع شريحة الفاكهة بلعبة Fruit Ninja الشهيرة فقط بحركة العينين.
image007

تعتمد هذه التقنية على تتبع العيني والجمع بين ذلك مع الكاميرا الأمامية التي تقوم بمعالجة عمليات خوارزمية للرؤية والحركة.
فقد تم عرض هذا المنتج في LeWeb بنهاية العام الماضي, ومن المتوقع أن نرى ذلك في الأجهزة النقالة خلال هذا العام. كما قدمت سامسونغ بجهازها الجلاكسي خطوة في هذا المجال, ولكنها لم تتوصل لهذه التقنية بعد.
حالياً الشركة تسعى للبحث عن شراكة لتحقق هذا الخيال العلمي التكنولوجي في السوق الاستهلاكية.
ولكن أرى شخصياً بأنها قد تحرز ثورة تكنولوجية بالنسبة لذوي الاحتياجات الخاصة في حال عملها بشكل جيد خلال حياتنا اليومية. وستغير حيات العديد من الأشخاص.
6. جهاز ربط الأجهزة الرمية وغير الرقمية معاً (SmartThings):
المشكلة الحالية التي نعاني منها جميعاً أن معظم الأجهزة تعمل كجهاز مستقل عن الأخر.وهذا يتطلب جهداً من منافسين التقنيات إلى شراكة فعلية مع إحدى الشركات وبناء المنتجات التي يمكن أن تتواقفق مع بعضها البعض. ولكن SmartThings وجدت لتجعل جميع أجهزتك الرقمية وغير الرقمية مترابطة مع بعضها البعض وتقديم الاستفادة لك.
image008
للتعرف على إمكانية التقنية يمكنك من خلال المشاهدة لعرض خصائص الجهاز وميزاته:
مع SmartThings يمكنك الاستشعار بأجهزة الدخان الخاصة بك والرطوبة والضغط وأجهزة استشعار الاهتزاز للكشف عن تغيرا في منزلك وتنبيهك من خلال هاتفك الذكي!!
يمكنك معرفة من بداخل منزلك. حيث يقوم بإشعال الإضاءة عند دخولك الغرفة, أو اغلاق النوافذ والأبواب عند الخروج من البيت, كل ذلك بمساعدة هذه الأشياء لايكلف سوى 500$
7. نظام تشغيل الهواتف فايرفوكس أو أس:
نظما التشغيل ISO والاندرويد عظيمان, ولكن لكل واحد منهما قواعده وسياسته الخاصة التي تحد من الجهود الابداعية للمطورين.
قررت موزيلا Mozilla بناء نظام تشغيل جديد للهواتف المحمولة من الصفر, وسيكون نظام مفتوح, يمتلك حرية التعامل, حسب اختيار المستخدم. نعم إنه Firefox OS.
نظام التشغيل فايرفوكس بني عن طريق Gonk, أي على نظام الطبقات Gecko وGaia. وهذا يعني انها بنيت على مصدر مفتوح, وإنه يحمل تقنيات الويب مثل HTML5 و CSS3
image009
للتعرف على المزيد من المزايا من خلال الرابط:
يمكن للمطورين ولأول مرة من إنشاء تطبيقات دون شروط أو أي من المتطلبات التي تفرضها مخازن التطبيقات الأخرى. حتى يمكن للمستخدمين بتخصيص نظام التشغيل بناءً على احتياجاتهم. حالياً جعلت OS لأول مرة على هواتف الأندرويد المتوافقة معها. والانطباع من المطورين حتى الآن جيد.
هل سيأتي اليوم الذي نقول فيه وداعاً للأي أو أس وللاندرويد؟؟!!
8. الجهاز اللوحي الأول في العالم المصمم للاعبين PC:
تلبية الجيل الأول من الأجهزة اللوحية للألعاب. قامت شركة Razer بتصميم Project Foiona الجهاز اللوحي الخطير للألعاب. بمجرد ظهوره ستكون الانطلاقة الأولى للأجهزة اللوحية المستقبلية, وفي المقابل تسعى شركات التكنولوجيا بإنشاء جهازها اللوحي الخاص بها, لتكريسها للألعاب, ولكن حتى الآن ستكون Fiona هو الجهاز اللوحي الوحيد الذي انطلق للمرة الأولى هذا العام.
image010
للاطلاع على المواصفات المواصفات والميزات :
هذا الوحش يضم ميزات الجيل القادم من معالج Intel® Core i7 لمعالجة جميع ألعاب الكمبيوتر المفضلة لديك. كل ذلك بين راحتي يديك. بالإضافة للعديد من الأكسسوارات الملحقة. يتمتع بثلاث طرق للحركة عن طريق الجويستيك والاستشعار المغناطيسي للدوران بالإضافة لشاشة اللمس المتعددة.
السعر في الموقع :1,299.99$ للجهاز اللوحي + 249.99$ للاكسسورات(جويستيك التحكم).
هل سيأثر هذا على أجهزة البلاي ستيشن وأكس بوكس, كما فعلت أجهزة التابلت بالكمبيوتر؟؟!!
وهل سنرى جهاز لوحي للألعاب من شركة سوني وأكس بوكس في الأيام القادمة؟؟!!.
9.تقنية Parallella:
Parallella سوف يغير الطريقة التي تصنع أجهزة الكمبيوتر, شركة Adapteva تقدم لك الفرصة للانضمام لهذه الثورة. ببساطة إنه الحاسوب العملاقة للكل شخص. بنيت كفاءة الطاقة بجهاز الكمبيوتر لتجهيز البرمجيات المعقدة في وقت واحد وعلى نحون فعال.
تتبع الكائنات في الوقت الحقيقي (Real-time) ,متابعة العرض الثلاثي الأبعاد, التعرف على الكلام سوف تصبح أقوى وأكثر ذكاء مع Parallella
image011
لمشاهدة التفاصيل:
وقد تم تمويل المشروع بشكل ناجح, وتم تسليم المشروع بالشهر الثاني من هذا العام. وهذا الحاسوب العملاق الصغير الحجم بسعر سحري ويبلغ 99$. ولكن لا أنصح به غير المبرمجين أو الذين لا يستخدمون نظام لينكس.
لم أكن اعتقد أبدا ان مستقبل الحواسيب يمكن أن ينتهي بركلة ابتدأت فقط ب99$ !!
10. سيارة من دون سائق:
شاهدنا بالأفلام سيارة بدون سائق, ولكننا لم نتخيل بأن هذا الخيال يوماً من الأيام سيصبح حقيقة. نعم إنها حقيقة واقعية, التي أصبحت ممكنة بفضل …… شركة محرك البحث “Google”
في حين أن مصدر البيانات لايزال بشكل سري, إلا أن سيارة جوجل من دون سائق مدعومة بذكاء اصطناعي الذي يعتمد على الكاميرات الفيديو داخل السيارة, وجهاز استشعار غلى رأس السيارة, وبعض الأجهز الاستشعارية الرادارية والعديد من الحساسات على جوانب السيارة بأماكن متعددة. يبدو وكأنه يحتاج إلى الكثير من الجد لمحاكات الذكاء البشري في قيادة السيارة, ولكن حتى الآن بواسطة هذا النظام استطاع القيادة حتى 1609 كم بنجاح دون أوامر الانسان!!
image012
لمشاهدة التجربة:
يقول سيرجي برين أحد مؤسسي جوجل ” يمكن استخدام يد واحدة لعد السنوات التي يمكن للناس العاديين باستخدام هذه التقنية”.
فالابتكار يعتبر انجازاً, والمستهلك هو صداع الرأس ;) لذلك جوجل تواجه تحدياً لإقامة النظام بسعر معقول بحيث العامل ذو الدخل المتوسط بإمكانه الاستفادة من هذه التقنية.
هذه هي الثورة العلمية التي حولت الخيال العلمي إلى حقيقة……. فالإبداع لاحدود له….
ماهي التقنية التي أثارت انتباهك والتي تتمنى بيوم من الأيام أن تكون بين يديك؟
المصدر: 1
الكاتب: حسام رجب
موقع: عالم الابداع.