الأحد، 12 مايو 2013

الطفل المصرى مينا مجدي مخترع أصغر غواصة فى العالم




الطفل المصرى مينا مجدي 13 سنة مخترع أصغرغواصة فى العالم واخترع أنسان ألى لأنقاذ الضحايا من بين الانقاد وأخترع أصغر طائرة للأطفاء الحرائق فى من هنا ورايح مع محمد ناصر على قناة المحور








السبت، 11 مايو 2013

ADF Mobile - Working with Contacts

How to integrate the contacts (address book) with your ADF Mobile application.

Have you ever been on the road, realized you don't have somebodies contact details in your smartphone's address book, but you can see it via the corporate application, and stupidly have to right the number down and then call the person by typing the number back in? A good mobile application allows the user to copy contacts between applications and the address book with ease, not rely on paper and pen! In this ADF Mobile application we look at the different mechanisms available to you to integrate with the device's contacts (aka. address book).



Working with Contacts



Integrating the Camera



Integrating Email


Integrating SMS



Integrating the GPS




نتمنى التوفيق للجميع

Learning ADF


Learn what Oracle ADF is all about, understand how ADF fits into the Oracle Fusion architecture, what solutions does it offer, and how it simplifies application development.

الجمعة، 10 مايو 2013

كيف يحفز مارك كوبين نفسه


mark-cuban-flickr
مارك يهودي الديانة أمريكي الجنسية روسي الأصل، من مواليد عام 1958، يملك دالاس مافريكس، نادي كرة سلة أمريكي، ويشارك في شركات ومشاريع كثيرة جدا. بدايته مع التجارة كانت وعمره 12 سنة حين باع حقائب قمامة لكي يحصل على حذاء رياضي، ثم أثناء دراسته الثانوية عمل في وظائف عدة، منها جمع الطوابع وإعادة بيعها، ومن عائد أعماله هذه تمكن من دفع نفقات تعليمه الجامعي حيث تعلم إدارة الأعمال.
حين انتقل كوبين إلى مدينة دالاس الأمريكية لأول مرة في 1982، كان يقود سيارة عتيقة، فيات موديل سنة 77 وفيها فتحة في قعرها، وكانت الدنيا عنه منصرفة، ولذا كان يذهب بسيارته هذه إلى الأحياء الغنية في المدينة، ويشاهد المنازل الفاخرة، ويحدث نفسه أنه لو عمل بجد وكد فسيكون بإمكانه السكن في مثل هذه البيوت. كانت سياسته لتحفيز نفسه تقوم على شقين، الأول الخوف من الفشل والثاني الرغبة في النجاح.
كانت أول وظيفة له في دالاس هي ساقي في حانة، ثم بعدها بوقت قصير عمل كبائع في شركة بيع تطبيقات كمبيوتر، وهناك حيث تعلم فنون البيع وتعرف على عالم الكمبيوتر. من الخبرة التي اكتسبها بدأ مارك شركته الخاصة مايكرو سلوشنز MicroSolutions في بيع برامج الكمبيوتر وحصل على عملاء كبار، حتى باعها في عام1990 مقابل 6 مليون دولار.
يقول مارك أنه مهما كانت نوعية التجارة والمجال الذي تعمل فيه، فأنت في خطر مستمر، خاصة مجال التقنية والتي تتغير بشكل سريع ومفاجئ، وتبقى الفرصة دائما مواتية لشاب عنده 18 سنة كي يظهر من لا مكان ويخطف الأضواء ويتفوق عليك بجل تقني مبتكر.
يرى مارك أن أي خسارة هي فشل شخصي له، فهو خسر ذات مرة مليون ونصف دولار استثمرها في شركة لم تنجح، الأمر الذي أثار غضبه، لكنه استغل هذا الغضب ليكون بمثابة التحفيز الداخلي القوي له كي يعوض هذه الخسارة ويحدد أسبابها والأشخاص الذي سببوها له ويعمل على ألا يكررها.
ينصح مارك رفاقه من العصاميين بمبدأ الاستمرارية، فالعصامي رجل يستمر في محاولة الفوز والربح والتطوير والتحسين، ويستمر في محاول كسب عميل جديد وتحقيق بيع إضافي، ويستمر في البقاء متقدما على المنافسين، ويستمر كذلك في تحفيز نفسه ودفعها للأمام حتى لا تتوقف فيسبقها من خلفها.
منقول: مدونة شبابيك

سيارة جوجل تجمع 1 جيجا بايت من البيانات في الثانية الواحدة !


#رصد #تقنية | #جوجل | سيارة جوجل تجمع 1 جيجا بايت من البيانات في الثانية الواحدة !

تعمل جوجل منذ فترة على إنتاج سيارة بدون سائق ، حيث تقوم السيارة بقيادة نفسها و التسريع و التهدئة و الانعطاف برفق ، تحترم قواعد المرور ، توفر البنزين و تأخذ أقصر الطرق و أقلها ازدحاما  بكل سرعة و دقة ، تتجنب التسارع و التباطؤ المفاجيء بقدر الإمكان ، كل ما عليك هو تحديد المكان الذي تريد الذهاب إليه و الجلوس لشرب كوب الشاي و قراءة جريدتك حتى تقوم السيارة بتوصيلك ثم تذهب لتركن نفسها بنفسها ، ستقلل هذه السيارات من الحوادث بنسبة 75 %  . طبقا لدراسات معهد IEEE أنه بحلول عام 2040 ستكون 75 % من السيارات بالعالم بدون سواق .

قال Bill Gross قائد الفريق البحثي بسيارة جوجل في تدوينة له على موقع تويتر : السيارة تجمع 1 جيجا بايت من البيانات في الثانية الواحدة ، إنها ترى كل شيء حتى السيجارة في أفواه المدخنين ، إذا رأت كرة صغيرة تتدحرج أمامها ستتوقع أن هناك طفلاً صغيرا قد يتبعها ! 

أعلنت جوجل في عام 2012 أنها اختبرت سيارتها لمسافة 300 ألف ميل و لم تقم السيارة بعمل أي حادثة ، و يقول قائد الفريق البحثي : نقوم الآن بوضع السيارة في مواقف  صعبة و مخادعة ، كما نقوم بعمل اختبارات في طرق جليدية و غير ممهدة .

~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~
مبرمج/مصمم تطبيقات أندرويد/ويندوز فون/ويندوز؟ http://bit.ly/R-Geek
حصاد التقنية تابع تجميع لأهم أخبار الأسبوع http://bit.ly/7sad_20-4
~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~
مبدع ولديك شغف تقني ؟ فرصتك للأنضمام لنا ! : http://bit.ly/R-Join
رصد التقنية وشراكة مع سفراء جوجل بمصر! http://bit.ly/GSA-EG
لمتابعتنا لحظة بلحظة أربعة طرق مختلفة http://bit.ly/RNNFeed
~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~
تعمل جوجل منذ فترة على إنتاج سيارة بدون سائق ، حيث تقوم السيارة بقيادة نفسها و التسريع و التهدئة و الانعطاف برفق ، تحترم قواعد المرور ، توفر البنزين و تأخذ أقصر الطرق و أقلها ازدحاما بكل سرعة و دقة ، تتجنب التسارع و التباطؤ المفاجيء بقدر الإمكان ، كل ما عليك هو تحديد المكان الذي تريد الذهاب إليه و الجلوس لشرب كوب الشاي و قراءة جريدتك حتى تقوم السيارة بتوصيلك ثم تذهب لتركن نفسها بنفسها ، ستقلل هذه السيارات من الحوادث بنسبة 75 % . طبقا لدراسات معهد IEEE أنه بحلول عام 2040 ستكون 75 % من السيارات بالعالم بدون سواق .

قال Bill Gross قائد الفريق البحثي بسيارة جوجل في تدوينة له على موقع تويتر : السيارة تجمع 1 جيجا بايت من البيانات في الثانية الواحدة ، إنها ترى كل شيء حتى السيجارة في أفواه المدخنين ، إذا رأت كرة صغيرة تتدحرج أمامها ستتوقع أن هناك طفلاً صغيرا قد يتبعها ! 

أعلنت جوجل في عام 2012 أنها اختبرت سيارتها لمسافة 300 ألف ميل و لم تقم السيارة بعمل أي حادثة ، و يقول قائد الفريق البحثي : نقوم الآن بوضع السيارة في مواقف صعبة و مخادعة ، كما نقوم بعمل اختبارات في طرق جليدية و غير ممهدة .

الخميس، 9 مايو 2013

iTech: مستقبل تحول تقنيات الكمبيوتر الحديثة



جولة على احدث تقنيات الكمبيوتر- تقنيات المستقبل في مجال شكل وعمل الكمبيوتر والتعامل الجديد مع اجهزة الكمبيوتر في العصر الجديد الآتي:الأجهزة المحمولة الجديدة من شركات ديل ولونوفو وتوشيبا كل واحدة منها تحمل مواصفات جهازين الأول هو الكمبيوتر المحمول والثاني هو الكمبيوتر اللوحي مع كامل مواصفات الأثنين فهو جهاز قابل للتحويل بيت الأثنين في اي وقت - كمبيوتر عملاق يحمل كل مواصفات الكمبيوتر العادي بالأضافة الى خصائص اخرى ليكون كطاولة ألعاب لأفراد العائلة، هذا هو مستقبل الكمبيوتر المنزلي تقدمه عدة شركات من بينها لونوفو - الأدراك الحسي للكمبيوتر هو شكل جديد وثوري في التعامل مع جهاز الكمبيوتر ينتظر ان يظهر قريباً مع احدث تقنيات انتل في هذا المجال، التفاعل مع الكمبيوتر بواسطة الصوت او حركات اليد او او التعرف على الوجه وكل ذلك بشكل مباشر وتلقائي دون الحاجة الى وسيط او طرف ثالث بين الكمبيوتر والمستخدم.


A quick review for the latest technology for the future of the computers:Ultrabook convertible is a Laptop and a Tablet at once; it combines the 2 together with full capacity of each, many of the PC manufacturers are laucnhing the Ultrabook Convertible with Intel technology inside; we feature in this quick report 3 of them, Dell, Lenovo and Toshiba - Lenovo IdeaCentre Horizon Tabletop PC, is it a tablet? Is it a table? Is it a computer? It's all three! Technically. Huge, massive and gargantuan, it looks like an oversized tablet for giants, but it's actually an all-in-one PC that's being marketed as a "tabletop" computer -Perceptual Computing is the next big wave of technology, bringing the promise of engaging computing experiences, it is a breakthrough in Human Computer Interaction, the capability of interacting with your computer 
directly without a third party

الجمعة، 3 مايو 2013

خمسة دروس من رياديّ هنديّ أسّس شركة تساوي الملايين في الأردن


إن لم تسمع من قبل بموقع "أسباير.جو" Aspire.jo فهذا ليس بالأمر المفاجئ. إذ يقول المؤسس والرئيس التنفيذي كوشل شاه الذي بدأ شركته الأوفشور لتكنولوجيا المعلومات في الأردن عام 2002، "لم أسوّق لشركتي كثيرًا".   
فقد قام شاه وهو من أصل هندي، خلال السنوات العشرة الماضية، ببناء شركته برويّة، لتكون شركة خدمات على الويب تبلغ قيمتها الآن ملايين الدولارات، وتوظف 450 أردنياً، وتخدم إحدى أشهر شركات تخفيض الوزن العالمية، بالإضافة إلى شركة أميركية رائدة في عروض الصفقات المحدودة المدة، وشركات سفر بارزة على الإنترنت فضلاً عن شركات إعلام رقمي عالمية وشركات علاقات عامة.
 ولكن الأمر لم يكن سهلاً، فالتحديات التي واجهها كشفت عن صعوبات في تأسيس شركة في الأردن. فهذا البلد يخرّج سنوياً 10 آلاف طالب في تكنولوجيا المعلومات، ولكن لا تزال الشركات تجد نقصاً في المواهب. فبعد أن تقوم بتدريب المواهب المحلية، غالباً ما يغادر المطورون والمصممون إلى الخليج للحصول على رواتب أعلى (غيث قوار من "تكتك" TakTek سيكون أول من يخبركم عن استحالة إيقاف هذا التوجه).
ولا يخفي شاه أن نجاحه في تدريب مواهب للعمل في عدة مجالات، بدءاً من ضمان النوعية وصولاً إلى تطوير تطبيقات المحمول، يعتمد على بناء ثقافة تبقي الموظف سعيداً خصوصاً النساء منهم. ففي بلد حيث تشارك حوالي 14% من النساء في القوى العاملة الرسمية، ثمة 180 من موظفيه (40%) من النساء الأردنيات اللواتي يُقدم لهن عطلة أمومة لمدة عام.
حين يعدن إلى العمل، يدخلن إلى أجواء ودودة وعائلية. ويتذكّر بأن "إحدى الأعضاء الرئيسيات في فريقنا رزقت بطفل قبل بضع سنوات فاتصلت بي مرة لتقول "لا يمكنني البقاء في المنزل كل هذا الوقت". لذلك رتبنا غرفة كي تستطيع أن تجلب طفلها معها إلى العمل".
السؤال الأول الذي يمكن طرحه عليه هو، لماذا الأردن؟ لماذا قطع كل هذه المسافة من الهند لتأسيس شركة تستعين بالمصادر الخارجية في سوق حديثة؟
يجيب شاه قائلاً إنّ الأردن ببساطة أعطته البيئة المناسبة في الوقت المناسب. ومن مكتبه المشمس في عمّان، وصف لنا مسيرته بجرعة من التواضع والكثير من الفكاهة. أما العبرة من القصة فهي أن بناء امبراطورية يحتاج إلى الوقت والمجهود والتفاني، ولكن عشر سنوات من العمل ستقودك بالتأكيد إلى مكان ما. وإليكم نصائحه:
1 ـ تأسيس نظام قابل للتوسّع منذ البداية
يقول شاه "تعثرت كثيراً في قطاع تكنولوجيا المعلومات عام 2000. فخلال السنوات العشر الماضية، عملت لصالح شركة بناء بحري في قطر. وخلال إدارتي الموارد البشرية ومالية الشركة والحسابات، كان لديّ مدير إيطالي مجتهد ومثابر وقاس، جعلني أتعرّف على كل عناصر شركته. وحين أخذني معه إلى المشروع التالي، راقبته وتعلمت أسلوبه في الإدارة".
وكان العنصر الأهم في كل ذلك هو تعلّم أن "كل شيء يحصل أكثر من 3 إلى 4 مرات، يجب أن يكون خاضعًا لنهج معين". وحين أسس "أسباير" قرر أن يديرها كشركة من البداية. وقال "جعلت كل شيء خاضعاً لنهج عملي. والأخطاء تحصل ولكن في نهاية المطاف علينا أن نحدّد القواعد الأساسية إن أردنا أن نتوسّع".
2 ـ اعثر على مجال اختصاصك
قال شاه "إن كنت شركة مصادر خارجية صغيرة في الهند، فلن يبقى لك إلاّ الفضلات". وفي ذلك الوقت حين جاء إلى عمّان عام 2002، كان هناك شركات أكبر توظف أكثر من 5000 شخصاً تتقاسم معظم قطاع الأعمال الدولية في الهند.
وقد جاء شاه في البداية إلى الأردن ليكون مع زوجته الأردنية ولكنه سرعان ما وجد موقعاً لشركات الخدمات الصغيرة أفضل من السوق المشبعة في الهند. ويشير "كنا سمكة أكبر في بركة أصغر".
إضافة إلى ذلك، إنّ الشركات في الهند أصبحت واثقة من نفسها أكثر من اللازم، حيث كانت تبلّغ الشركات عن حاجاتها بدلاً من الإصغاء إليها. ولكن حين جاء إلى الأردن وأسّس فريقاً محلياً، كانت "أسباير" قادرة على بناء سمعة لنفسها بأنها تتجاوز توقعات الزبائن. وأشار شاه إلى أنه "حين تكسب ثقة الزبائن سيريدون التعامل معك دائمًا". 
3 ـ حين تحصل على فرصة، اغتنمها بسرعة
يتساءل شاه قائلاً إنّ "الجميع يحصل على فرصة واحدة في الحياة، أليس كذلك؟. إن لم تغتنمها فلن تسنح لك الفرصة مجدداً". وقد جاءت فرصته باكراً حين طلب منه أحد معارفه أن يقوم باختبار ضمان الجودة لزبون عالمي كبير. ويتذكّر أنه قال على الفور "بالتأكيد أستطيع القيام بذلك". ويضيف "لم يكن لدي خبرة في ذلك، فأجريت بحثاً عن اختبار ضمان الجودة تلك الليلة وعثرت على مشكلة تقنية في الموقع الإلكتروني للزبون في هونغ كونغ". وسأله الزبون على الفور إن كان يستطيع أن يبدأ العمل خلال أسبوع.  
وأضاف "قلت له أن يمهلني أسبوعين ـ فلم يكن لديّ حتى جهاز كومبيوتر حينها"، مشيراً إلى أنه قام بتوظيف زميلة له من الهند لديها خبرة في اختبار ضمان الجودة، وجلبها إلى الأردن حيث قام بتوظيف امرأة أردنية قامت بالتصميم الغرافيكي، وانضمت زوجته أيضاً. ومع هذا الفريق الصغير، اشترى جهازي كومبيوتر مُستعمَلين، واستأجر جهاز "ماكنتوش" Mac لأسبوعين مقابل مائتي دينار أردني أي حوالي 280 دولار.
وعلى الرغم من أن ذلك الزبون كان لديه تجربة سابقة سيئة مع شركة أردنية، إلاّ أن فريق شاه المؤقت كان قادراً على محو تلك الذكرى من خلال تنفيذ عمليات الشركة ومتابعتها. وعلم شاه أيضاً أن مثل هذه الفرصة قد لا تأتي مرة أخرى. وأضاف "قلت له، سنكرّس خدماتنا لك وكان بيننا اتفاق رجلين نبيلين بأننا لن نبحث عن زبائن آخرين لمدة خمس سنوات. وقد بنينا فريقاً من الصفر لتلبية حاجات الزبون".
4 ـ درّب فريقك
قال شاه "أحياناً أعتقد أننا شركة موارد بشرية لا شركة تكنولوجيا معلومات لأننا نبني فرقاً. فتكنولوجيا المعلومات يمكن أن تمارس من أي مكان إذا كان لديك الأشخاص المناسبين والمهندسين والمتخرجين، فهذا كل ما يتطلبه الأمر، القيادة والواجهة المناسبتين".
ومن أجل إبقاء الشركة على سكة النمو، قام بوضع وتطبيق استراتيجية للتدريب. واعترف بأن "الناس سينتقلون إلى السعودية حيث سيسرقهم سوق العمل هناك. ونظراً إلى أنه ليس بإمكانك أن تدفع أكثر لأنك بذلك ستختلف عن غيرك في السوق المحلية، فثمة أمور يمكنك فعلها داخلياً لمعالجة ذلك". 
يضمن برنامج الإرشاد الداخلي في الشركة أن يستمر الموظفون الجدد في التعلم طوال الوقت ويوضح شاه قائلاً "الموظفون الجدد يراقبون المواهب الموجودة لدينا لذلك يتواجد نقل متواصل للمعرفة". ويضيف "معظم المتخرجين الجدد لا يعرفون ماذا يريدون، لذلك اسمح لهم بالعمل في أقسام مختلفة. فهذا تدريب مباشر ومستمر والروح الإيجابية تخلق الولاء".  
واليوم تعتمد الشركة المقاربة الداخلية ذاتها تجاه قيادتها العليا، حيث يوضح شاه قائلاً "حاولنا تعيين إدارة عليا ولكن الأمر لم ينجح. فجميع فرقنا نمت بشكل طبيعيّ ومتساو".
5 ـ ادعم التنوع الثقافي
قام شاه عن قصد بتوظيف أردنيين لأن هذا ما أعطى المعنى الأكبر لشركته. ولكنه ضم أيضاً بعض الموظفين الأساسيين من خلفيات ثقافية أخرى، ويقول "وضعت تفويضاً لتوظيف الأجانب لإدخالهم في الفريق فمن المفيد أن يكون لديك أشخاص من ثقافات أخرى".
ويأمل شاه بأن تواصل الأردن الترحيب بالأجانب، ويقول "أعتقد أن الأردن تستيقظ من نومها. رأيت الكثير من الأجانب في الوظائف المكتبية خصوصاً من الهند يأتون إلى الأردن وأعتقد أنه إذا شجع البلد هذا الأمر سيستفيد كثيراً".  
ومن شأن التغييرات في قوانين الهجرة أن تساعد في ولادة قصص نجاح مثل "أسباير". وبحسب شاه "قد يأخذون بعين الاعتبار الشركات الأجنبية التي أتت إلى هنا وحققت نمواً وخلقت المزيد من الوظائف للمواطنين. فالأمر مفيد للجانبين".
منقول: ومضة